الأونروا: الاحتلال يتعمد تجويع سكان غزة بإغلاق المعابر
أكدت وكالة الأونروا أن سلطات الاحتلال تمنع دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة منذ 7 أسابيع، ما أدى إلى تفاقم الوضع الإنساني وتجويع السكان، وسط تكدس المساعدات على المعابر المغلقة.
صرحت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) أن سكان قطاع غزة يتعرضون للتجويع المتعمد، نتيجة إغلاق سلطات الاحتلال للمعابر منذ سبعة أسابيع متواصلة.
وأوضحت الوكالة في بيان لها أن الفلسطينيين في غزة يعيشون تحت القصف والحصار، بينما تتكدس المواد الغذائية والأدوية والوقود ومواد الإيواء على حدود القطاع دون السماح بإدخالها.
وأضافت الأونروا أن الاحتلال يمنع دخول المساعدات الإنسانية والطبية والتجارية، بما في ذلك لقاحات الأطفال والوقود، من خلال الإبقاء على المعابر مغلقة.
وشدد البيان على ضرورة فتح المعابر فورًا لضمان استمرار تدفق المساعدات إلى المدنيين في القطاع، داعيًا إلى تجديد وقف إطلاق النار كضرورة إنسانية.
وكان مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA) قد أكد أن إغلاق المعابر منذ 2 مارس أدى إلى أسوأ وضع إنساني منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر 2023. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.